انا محمد فتحي المقداد. مواليد 1964في بصرى الشام. محافظة درعا. أقصى جنوب سوريا. مقيم في الأردن. مهني. متأهل. طبع لي روايات (دوامة الأوغاد.2016) زمنها الروائي تمتد من بداية الثورة وما قبل تستغرق فترة السبعينيات. و(الطريق إلى الزعتري. 2018) انطلاقة الثورة. وتداخلاتها اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا. ورواية (فوق الأرض 2019)وهي تمثل مخرجات الحرب السورية برؤية واضحة فاضحة. وطبع لي كتاب (مقالات ملفقة ج1/ 2017) وهو مقالات أدبية بمنحاها الثقافي المتعدد الأوجه. وفي العام (2015 صدر كتابي (شاهد على العتمة) في بغداد. وهو جنس أدبي خليط ما بين المقالة والخاطرة والقصة. وقام على ثلاثية (شاهد على العتمة - رأى فيما يرى النائم خيرا - على ذمة الراوي) بالطبع العنوان الرئيس هيمن على النصوص التي لم تستطع بناء عنوان لأي نص داخل الكتاب. وآخر إصدار هو كتاب (بتوقيت بصرى. 2020) وهو مجموعة أقاصيص. ذات بعد سياسي انتج حالات اجتماعية عانى منها كل مواطن سوري. وأنجزت رواية (خيمة في قصر بعبدا) تناقش علاقة الكراهة التبادلية بين الشعبين السوري واللبناني، وفكرة تظالم المظلومين. والدعوة للسلم الأهلي والاجتماعي بين اللبنانيين والسوريين. وذلك بالعودة للأصول القبلية والعشائرية بين الشام ولبنان قبال سايكس بيكو والإنتداب. والرواية ذات منحى ثقافي بعيدا عن قذارات السياسة التي باعدتنا. لعل الثقافة تجمعنا من جديد. هي محاولتي لإشعال شمعة في الظلام. الرواية ستدفع للطباعة قريبا في لبنان. وحاليا اشتغل على رواية (خلف الباب) وفي مراحلها الأخيرة، وهي استقصاء لحياة المخيم. بالطبع أي مخيم. لتشابه الحياة والمعطيات. وقريبا بعون الله سأعلن عن طباعتها هنا في الأردن. وعندي أيضا مجموعة من الكتب المنشورة على مواقع تحميل الكتب المجانية من خلال الجوجل وأخرى لك تزل حبيسة الأدراج. وهي ما بين القصة القصيرة والقصيرة جدا والخواطر. والتراث. فيكون مجموع نتاجي لمرحلة ال 12 سنة الماضية 27كتاب. وهذا ما أشكر الله عليه. وعلى نعمة العقل.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
( من أيّ ضياء يستقي ثقافته ) الروائي محمد فتحي المقداد بقلم – محمد الحراكي الثقافة هي الوجه اللامادي للحضارة، وكلّ ما يُصو...
-
رسّام كاريكاتير قصة قصيرة بقلم-(محمد فتحي المقداد)* أثناء فترة الدراسة في المرحلة الابتدائية، درجت موضة دفاتر تحمل على غلافها صورة الرئيس، ض...
-
الفضاءات الروائيّة في رواية (زيف القصاص) للروائي (حامد الشريف) بقلم الروائي – محمد فتي المقداد ما إن تجاوزتُ الصّفحات الأ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق