الاثنين، 15 يناير 2024

كتب. سامر المسالمة.

 #سكلمة


هي أحد منحوتات الروائي السوري محمد فتحي المقداد

الذي أجاد باقتدار الكبار إعادة صياغة اللحن على خشبة التاريخ مشكلاً في روايته "سكلمة" سيمفونية مكتملة الأدوار تاركاً للمخيلة حرية الحكم على تاريخ مضى،، لكننا مازلنا نعاني تبعاته .


تجلت قدرة الكاتب في تمكنه من الكتابة بحياد تام 

واضعاً الحقيقة والأمانة التاريخية في ميزان العدالة

إحتراماً للأجيال القادمة وصيانةً لتاريخهم دون تحريف .


محمد فتحي المقدام 


كلمات قيلت وأعجبتني .

الشاهد على العتمة الذي له تقرؤون قد عاش زمن العتمة فعلا وعانى منها كثيرا في مخيّمات اللاجئين .


فسكتت لغة الكلام في إفادات شاهدنا ونطق الوجع. فما كان أصدق من تلك اللغة لغة أخرى. وما كانت الحقائق لتقال بلسان أبلغ من لسان مَن ذاق الموت وعاشه مرات ومرات .


السلام عليك ياأبا هاشم