الأسئلة:
*1* عبدالعزيز بركة ساكن، كيف تقدّم نفسك لجمهورك ومتابعيك ومُحبّيك من الجمهور العربي؟.
*2* بما أنك مقيم في النمسا، من شُرفة موقعك هناك أريد تقييمك لحال الكاتب العربي في بلاده، وبين أن يكون في بلاد الاغتراب واللّجوء؟.
*3* قرأتُ لك (رواية الخرب)، وهي تحفة فنيّة، وأستطيع تصنيفها تحت مصطلح (أدب اللّجوء) الحديث الظهور بوضوح وعلانيّة. فيها تقنية سرديّة ربّما تكون خافية، توقفتُ كثيرًا بالإعادة والتدقيق، عندما شعرتُ بالارتباك، وهي موضوع خروج الكاتب الروائي وإنابة البطل البديل من الرواية. هل لك في توضيح هذا الأمر؟.
*4* في روايتك ( مخيلة الخندريس) لا حظتُ توثيقك للكلام العامّي السّوداني، وربّما هذا الأمر لا يفهم للقراء العرب، مع العلم أننا في ثورة الاتصالات الرقميّة والانتشار السريع. ما رأيك أن نجتمع ونلتف حول شعار (الفُصحى هي الحلّ)؟.
*5* أعمالك الروائيّة انطلقت من خصوصية المكان في أحياء الخرطوم، وزواريبها الضيقة لرصد دقائق حياة القاع المُعدم والمُظلم، ما أهميّة هذه المواضيع في الكتابة والروائية؟.
*6* أصبحت الرواية العربية تحتلّ واجهة المشهد الثقافيّ، فهل ستكون ديوان العرب؟.
*7* مع اتّساع حريّة النشر المُتاحة، وكثرة ما يُكتب وينشر تحت مُسمّيات الرواية، هل هذا الكمّ الهائل سيؤثّر على جوهر ومصداقيّة الروائيين الآخرين؟.
*8* اطلعتُ على أعمال روائيّة افتقرت للفضاء الزماني والمكاني، أو كان خجولًا، لم يظهر إلّا على استحياء، أنت كخبير ذو باعٍ طويل، وخبرة عريقة، ما قولك في هذا الأمر؟.
*9* معادلة الحريات الشخصيّة والعامّة والإبداع في بلادنا. ماذا تعني لك؟.
*10* هموم الكاتب العربي بعد كتابة منجزه، ودهاليز جور النشر السّاعية أولًا للرّبح الماديّ أولًا، حتى الكثير ينشرون أعمالًا متدنّية المستوى، ومليئة بالأخطاء الإملائيّة والنحوية. ما رأيك وانت انتقلت بين عالميْن عربيّ وأوروبيّ؟.
*١١* معظم أعمالك منعت من النشر في الخرطوم، ومن الاشتراك في معارض الكتاب، وأنت العلم الروائي والفائز بعدة جوائز محلية وعربية وعالمية. ما الانعكاسات السلبية والإيجابية على إبداعاتك وجماهير قرائك؟.
*12* كثير من الأعمال الروائية غارقة بالنسج الأدبي، وبالرمزية بحجة الكتابة الحداثية ، وما بعد الحداثة، ما هي رؤيتك لهذا الموضوع؟.
*13* كثير من الأعمال الروائية بقيت تدور رحاها بمدار حكايات الجدات، وقيل وقال، اين هي من الأعمال الروائية القائمة على السرد؟.
*14* إشكالية الإبداع والمحظورات (اليوتوبيا)، فهل مسائل الإبداع تكون راقية إذا تناولت القيم الاجتماعية والدينية والرموز بالتحطيم والتجديف في بحور الجنس الفاضح، ماذا تعني لك هذه المسائل، بعد تغير نمط عيشك في بلد أوروبيّ؟.
*15* ككاتب روائي محترف، ما هي كلمتك الأخيرة التي توجهها لمن يريد دخول عالم الكتابة الروائيّة؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق